الخوف من الفشل: يمكن أن يكون الأشخاص الذين يعانون من عدم الثقة بالنفس خائفين من الفشل، مما قد يؤدي إلى تجنب المواقف الجديدة أو التحديات.
قم بالتسجيل للحصول على دورة تدريبية متعلقة بعملك ، أو قراءة كتاب أو العثور على مرشد لإظهار الحبال. خذ المخاطر بمجرد اكتسابك ما يكفي من الثقة بالنفس
ما هي الثقة؟ غالبًا ما تستخدم الثقة بالنفس بشكل تبادلي مع احترام الذات ، والاعتقاد الذاتي ، وفي بعض الأحيان بالكفاءة الذاتية.
التصرف بناءً على ما تعتقد أنه سيفوز بإعجاب أقرانك وموافقة المدير
حتى إذا كنت تعتقد أن بعض أصدقائك يقودون حياة أفضل ، على الرغم من مشاكلهم ، فلا ينبغي عليك مقارنة نفسك بهم لأنكم على مسارات مختلفة.
بعد ذلك ، ستقوم في نهاية المطاف ببناء حياة وصورة ذاتية ، لأنك لا تعمل فقط على الثقة من الخارج ، فأنت في الواقع تحب نفسك من أنت.
الكفاءة الذاتية ، استنادًا إلى نظرية باندورا ، تشبه الثقة بالنفس ، بمعنى أنها مبنية على اعتقادك بأن لديك القدرة على التأثير على حياتك للأفضل. الأشخاص الذين يشعرون أنهم لا يملكون السيطرة على مستقبلهم بسبب الظروف الخارجية ، أو سوء الحظ ، أو أي سبب آخر ، لديهم كفاءة ذاتية منخفضة.
قد تظهر أفكاركِ السلبية بأحد الصور التالية: "لا يمكنني فعل ذلك،" أو "سأفشل في ذلك بالتأكيد،" أو "لا أحد يرغب بسماع ما أرغب بقوله.
من المهم أن يهتم المرء بنفسه باستمرار من أجل التحكم في عدم الثقة في الذات في العمل على المدى الطويل. وتوصي بيرغن قائلة: "يمكن للمرء أن يدون بانتظام موقفين أو ثلاثة مواقف أبلى خلالها بلاء حسنا بشكل خاص".
خذ بعض الوقت للتفكير في الأشخاص الذين يجعلونكِ تشعرين بشعور جيّد من دائرة معارفك.
أدركي الأمور غير المعلومة. يقلق الأشخاص الذين يفتقدون للثقة بالنفس من عدم تمكّنهم من مواجهة الظروف غير متوقّعة بنجاح. لقد حان الوقت للتوقّف عن التشكيك بنفسك وتجربة شيء جديد وغير معلوم ومختلف تمامًا. سواءً ما كان ذلك السفر إلى بلد جديدة برفقة أصدقائك أو خوض تجربة لم يسبق لكِ خوضها، يمكن أن يساعدك إدراك الأمور غير معلومة النتائج على الشعور بالمزيد من الارتياح في وضعك الحالي، وعلى الإحساس بتحكمّك في مستقبلك— أو ارتياحك لعدم القدرة على التحكّم فيه.
الانسحاب الاجتماعي: يمكن أن ينسحب الأشخاص الذين يعانون من عدم الثقة بالنفس من المواقف الاجتماعية، مما قد يؤدي إلى العزلة الاجتماعية.
وغني عن القول إنّ التوتر النفسي يشل حركة الشخص عن مواصلة العمل بنجوع. ذلك أنّ التوتر النفسي بمثابة شل لحركة النشاط وضرب للشخصية في الصميم وانحراف بها عن جادة الصواب.
يمكن أن يساعد الاحتفاظ بمذكّرة أو ملاحظات عن تقدّمكِ تجاه تحقيق اتبع الرابط أهدافك على صنع فارق كبير.